توفيت يوم الثلاثاء بباريس حرم رئيس الجمهورية السابق أحمد بن بلة، زهرة سلامي عن عمر يناهز 67 سنة حسبما علم لدى عائلتها.
و قد شرعت المرحومة التي تنحدر من عائلة وطنية من منطقة مسيلة في النضال في سن مبكرة من أجل القضية الوطنية قبل أن تمتهن الصحافة بعد الإستقلال. و بدأت سلامي نضالها في أسبوعية "الثورة الإفريقية" التي كانت تعد أنذاك لسان حال جبهة التحرير الوطني لتتزوج بعد ذلك في بداية السبعينات بالرئس أحمد بن بلة الذي كان تحت الإقامة الجبرية.
و يتذكر أصدقاؤها و رفقائها هذه المناضلة من أجل القضايا العادلة التي كانت تكافح بقلمها من أجل حرية الشعوب المضطهدة في العالم.
و سيتم إعادة جثمان المرحومة إلى أرض الوطن يوم الثلاثاء و سيشيع جثمان الفقيدة غدا الأربعاء بمقبرة العالية (الجزائر) بعد صلاة الظهر.
إنا لله وإنا إليه راجعون
و قد شرعت المرحومة التي تنحدر من عائلة وطنية من منطقة مسيلة في النضال في سن مبكرة من أجل القضية الوطنية قبل أن تمتهن الصحافة بعد الإستقلال. و بدأت سلامي نضالها في أسبوعية "الثورة الإفريقية" التي كانت تعد أنذاك لسان حال جبهة التحرير الوطني لتتزوج بعد ذلك في بداية السبعينات بالرئس أحمد بن بلة الذي كان تحت الإقامة الجبرية.
و يتذكر أصدقاؤها و رفقائها هذه المناضلة من أجل القضايا العادلة التي كانت تكافح بقلمها من أجل حرية الشعوب المضطهدة في العالم.
و سيتم إعادة جثمان المرحومة إلى أرض الوطن يوم الثلاثاء و سيشيع جثمان الفقيدة غدا الأربعاء بمقبرة العالية (الجزائر) بعد صلاة الظهر.
إنا لله وإنا إليه راجعون