خسر المنتخب الوطني مباراته الودية بنتيجة ثقيلة 3-0 أمام نظيره الصربي في المباراة الودية التي جرت بملعب 5 جويلية، خسارة الخضر كانت نتيجة وأداء رغم أن أشبال المدرب سعدان دخلوا بكامل التعداد باستثناء غياب بوقرة ومغني، في حين تدعمت التشكيلة باللاعبين جبور ومهدي لحسن، وهو ما يطرح إشكالا بشأن الخلل في الفريق، وما يجعل أصابع الاتهام تتجه إلى المدرب رابح سعدان.
الفريق الوطني بدا ضائعا فوق أرضية ميدان ملعب 5 جويلية رغم الجماهير التي انتقلت بعشرات الآلاف لمناصرة نجومهم، وخاض اللاعبون المباراة دون خطة واضحة، ودون تنظيم دقيق، فكثيرا ما كانت الفوضى سيدة الموقف، والهجومات كانت تتم بطريقة عشوائية، بصرف النظر عن بعض اللمسات الفردية من كريم مطمور ومهدي لحسن، ولكن الأداء العام للمنتخب كان سيئا للغاية، وبدا المدرب شاردا معظم الوقت، وكأنه يسأل نفسه عن المبررات التي سيخرجها للجمهور والصحافة لتبرير الهزيمة والأداء السيء، والتي سيكون من ضمنها أرضية الميدان، التي كانت بالفعل سيئة، لكنها لم تعق لاعبي صربيا من تسجيل 3 أهداف كاملة، وكذا التهديد بتسجيل أهداف أخرى.
الفريق الوطني بدا ضائعا فوق أرضية ميدان ملعب 5 جويلية رغم الجماهير التي انتقلت بعشرات الآلاف لمناصرة نجومهم، وخاض اللاعبون المباراة دون خطة واضحة، ودون تنظيم دقيق، فكثيرا ما كانت الفوضى سيدة الموقف، والهجومات كانت تتم بطريقة عشوائية، بصرف النظر عن بعض اللمسات الفردية من كريم مطمور ومهدي لحسن، ولكن الأداء العام للمنتخب كان سيئا للغاية، وبدا المدرب شاردا معظم الوقت، وكأنه يسأل نفسه عن المبررات التي سيخرجها للجمهور والصحافة لتبرير الهزيمة والأداء السيء، والتي سيكون من ضمنها أرضية الميدان، التي كانت بالفعل سيئة، لكنها لم تعق لاعبي صربيا من تسجيل 3 أهداف كاملة، وكذا التهديد بتسجيل أهداف أخرى.